عايزين قصص سيمبا

عايزين قصص سيمبا، مما لا شك فيه أن قراءة القصص على الأطفال يكون لها فوائد كثيرة للغاية، فهي تترك انطباع السعادة والراحة النفسية على الطفل، كما أنها تجعله يستمتع بوقته أكثر وقت ممكن، بالإضافة إلى أنها تساعده على النوم بطريقة أفضل، لذلك فقد يكون من الأفضل أن تقضي وقت مخصص لقراءة القصص مع الأطفال قبل النوم مباشرة فهي تزيد من الروابط التي توجد بينك وبين الطفل بطريقة فعالة.

حكاية: عايزين قصص سيمبا

تعد قصص اطفال سيمبا من أكثر القصص المحببة إلى قلب الأطفال، وهذا لأن بطلها هو الأسد ملك الغابة الذي يعتبر مصدر شجاعة للأطفال، وهذه هي إحد قصص اطفال الاسد سيمبا:

• ذات يوم من الأيام ذهب الأسد الصغير إلى الغابة بدون والده، وشعرت الأم بالقلق تجاه طفلها وذهبت لتتفقده في الغابة.
• وجدت الأسد الصغير يصرخ وبجانبه بركان قد انفجر ولم تتمكن من الامساك به، فطمأنت طفلها وذهبت حتى تجد أي شئ يجعلها تتخطى البركان.
• وذهبت لتحضر كرسي ووضعه فوق الحمم البركانية ولكن النار قد التهمته، فزعرت هي والأسد الصغير.
• فقالت له اطمئن وذهبت مرة أخرى حتى تحضر شئ آخر، ولكن حدث نفس الأمر والتهمته النار مرة أخرى.
• فقلقوا جميعا وأصبحوا ينادوا على الأسد الكبير، وجاء حتى ينقذهم بعد أن علم الأمر.

سرد عايزين حدوته سيمبا

• بالتأكيد كان تصرف الأب أفضل بكثير منهم، فذهب وأحضر سلم من المعدن حتى لا تلتهمه النار.
• وتمكن من انقاذ زوجته وطفله، وخرج من الحمم البركانية، ولكنه قلق من أمر آخر وهو أن تحترق الغابة بالكامل.
• وذهب مسرعا إلى باقي الحيوانات حتى يعلمهم الأمر.
• حتى يهربوا جميعا وينقذ الجميع من هذه النار التي اشتعلت في النار بالكامل.
• وتمكنوا من عبر النهر بعيدا عن الحمم البركانية مسرعين عبر الماء.

يتبع: عايزين حدوتة الاسد سيمبا ملك الغابه

• علم القرد “المسؤول عن الماطفي” بالأمر وأصبح يحضر المعدات والسيارات المجهزة حتى يبدأ في إطفاء الحرائق.
• وطلب المساعدة من الأسد “سيمبا”، فارتدى الأسد الملابس وأصبح يطفئ النار بالماء التي التهمت كل شئ.
• وصاح الحيوانات جميعا من الخراف والفيلة والنمور.
• بسبب النار التي التهمت الغابة والتهمت جميع المنازل الخاصة بهم.
• فسارع الأسد بالمعدات حتى يقضي على جميع النار.
• حتى تمكن من انقاذ الغابة بالكامل وأنقذ الحيوانات من المخاطر التي تعرضت لها.

عايزه حواديت سيمبا

• ملخص قصص سيمبا هو الشجاعة التي تحلى بها.
• والتي مكنته من مساعدة جميع الحيوانات من المخاطر التي لحقت بهم.
• حيث أنقذ الغابة بالكامل من الحرائق التي كادت تلتهم منازل الحيوانات “البقر، الأرنب، الزرافة، الغزالة، إلخ”.